آية مصيريّة تنفي وجود مهنة رجل الدين: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ==>ما جعل الله 1-أشخاصا يتوسّعون في الدّين و يضيفون فيه 2-و لم يهمل فيه شيئا 3-و لم يجعل صلة وصل بينه و بين الناس 4-ولم ينصّب أحدا لحماية الدّين و لكنّ المتكبّرين المنكرين يفترون الأكاذيب على الله وأكثرهم لايعقلون

مرفق - مرافق - مرتفقا - رفيق

1- رفيق

2- المُرتَفق

3- المَرفق - المَرافق

4- المَرافق

 

1- رفيق

وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ

فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ

مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ

وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا

(سورة : 4 - سورة النساء, اية : 69)

 

الرفيق

==> من يصاحبك أو ما يصاحبك

الشخص أو الشيء الّذي يرافقك

 

2- المُرتَفق

وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ

إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا

وَإِنْ يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاءٍ كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ

بِئْسَ الشَّرَابُ

وَسَاءَتْ مُرْتَفَقًا (29)

إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ

إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلًا (30)

أُولَئِكَ لَهُمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمُ الْأَنْهَارُ

يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِنْ ذَهَبٍ وَيَلْبَسُونَ ثِيَابًا خُضْرًا مِنْ سُنْدُسٍ وَإِسْتَبْرَقٍ

مُتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الْأَرَائِكِ

نِعْمَ الثَّوَابُ

وَحَسُنَتْ مُرْتَفَقًا (31)

(سورة : 18 - سورة الكهف, اية : 29 - 31)

رفقة جيّدة و رفقة سيئة

و الله أعلم 

 

3- المَرفق - المَرافق

وَإِذِ اعْتَزَلْتُمُوهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ إِلَّا اللَّهَ

فَأْوُوا إِلَى الْكَهْفِ

يَنْشُرْ لَكُمْ رَبُّكُمْ مِنْ رَحْمَتِهِ

وَيُهَيِّئْ لَكُمْ مِنْ أَمْرِكُمْ

مِرْفَقًا

(سورة : 18 - سورة الكهف, اية : 16) 

المرفق  ==> ما يرتفق به و يُنتفع به و يُستعان به

 

 

4- المَرافق في اللغة العربية

مَرَافِق الدَّارِ : التَّجْهِيزَاتُ الأَسَاسِيَّةُ فِي البَيْتِ: دَوْرَةُ الْمِيَاهِ، وَالكَهْرَبَاءُ وَالْمَطْبَخُ

الْمَرَافِقُ العَامَّةُ لِلْبِلاَدِ : الْمَصَالِحُ، الْمَنَافِعُ، الْمَوَارِدُ، أَيْ كُلُّ مَا يَخْدُمُ الْمُوَاطِنَ كَالبَرِيدِ وَالْجَمَارِكِ وَالْمُوَاصَلاَتِ

 

المنشآت العامة من مبانٍ وحدائق وطرق وجسور ومنافع عامة وملحقاتها التي توفّر الخدمات العامة الصحية والإجتماعية والترفيهية والتي تعود ملكيتها للدولة. (قانونية)