آية مصيريّة تنفي وجود مهنة رجل الدين: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ==>ما جعل الله 1-أشخاصا يتوسّعون في الدّين و يضيفون فيه 2-و لم يهمل فيه شيئا 3-و لم يجعل صلة وصل بينه و بين الناس 4-ولم ينصّب أحدا لحماية الدّين و لكنّ المتكبّرين المنكرين يفترون الأكاذيب على الله وأكثرهم لايعقلون

صلاة الجنازة

لم ترد صلاة الجنازة التى نصليها حاليا

 فى الكتب الستة الشهيرة

(البخارى ومسلم والترمذى وأبو داود والنسائى وابن ماجة)

ولا حتى فى غيرها من كتب الحديث

عدا مسند زيد بن على

ولكنها ليست أربعة تكبيرات وإنما خمسة

وهو حديث عن على وليس عن النبى

وكل ما فى الكتب هو أن بعد التكبيرة الأولى نقرأ الفاتحة

فمن أين أتى القدماء بما نصليه حاليا

رغم عدم وجوده فى كتب الحديث الموجودة حاليا ؟

وعلى كل واحد أن يراجع أبواب الجنازات فى تلك الكتب