آية مصيريّة تنفي وجود مهنة رجل الدين: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ==>ما جعل الله 1-أشخاصا يتوسّعون في الدّين و يضيفون فيه 2-و لم يهمل فيه شيئا 3-و لم يجعل صلة وصل بينه و بين الناس 4-ولم ينصّب أحدا لحماية الدّين و لكنّ المتكبّرين المنكرين يفترون الأكاذيب على الله وأكثرهم لايعقلون

تعامل القادة العرب

أيها المسلمون

إن كنتم تدّعون أنّكم تحملون رسالة من الله

فإعطوها لنا و عودوا من حيث أتيتم

ديهيا ملكة الأمازيغ

 

وقّع عقبة بن نافع معاهدة سلم مع قائد أمازيغي ثمّ قطع أذنه بعد التوقيع لإذلاله

قال له: قطعت أذنك أدبا لك فإن لمستها لن تحارب العرب (لم يقل المسلمين)

تعامل عقبة بن نافع مع القائد الأمازيغي إكسل بإحتقار كبير

حتّى ثار عليه و قتله مع كلّ رفاقه

ثمّ حكم القيروان 5 سنين و تحالف مع الكاهنة لردّ العرب

أرسل الأمويون 8 حملات ضدّ شمال إفريقيا

ثمّ نصبوا ولاة ظالمين لجمع المال و النساء البربريات للخليفة الأموي

بإستثناء المهاجر دينار الّذي كان متسامحا مع الأمازيغ فعُزِل من منصبه

 

إستعمل طارق إبن زياد الأمازيغ لإستعمار الأندلس

تطبيقا لأمر موسى إبن نصير الّذي بقي مع جيشه الكبير 

أعطى موسى بن نصير تعليمات صارمة لطارق بن زياد كي لا يتقدّم بالجيش و لا يستمرّ بالزّحف

لم يمتثل لأوامره فلحق به موسى بن نصير و أوقفه ثمّ حبسه و عذّبه

مطالبا إياه بالأموال الّتي خبّأها ثمّ أرسله إلى الشرق و إختفى أثره

لقي موسى بن نصير نفس المصير بعد عودته إلى الشام

حيث ناداه الخليفة الأموي و حبسه و عذّبه عذابا شديدا

مطالبا إياه بالكنوز المخبّأة حتّى تدخّلت قبيلته و أطلقت سراحه مقابل فدية

إستعمار و غزو و قتل و سبي بإسم الدّين!!!!