عَجُمَ الْكَلاَمُ : لَمْ يَكُنْ فَصِيحاً

أعجمي ليس فصيحا به عيوب و إختلافات - ليس واضحا

ضدّها عربيّ: فصيح - كامل و خال من النقص و العيب - و اضح

الأعراب هم الأشخاص الغير الواضحين

الْأَعْرَابُ أَشَدُّ كُفْرًا وَنِفَاقًا

وَأَجْدَرُ أَلَّا يَعْلَمُوا حُدُودَ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ

وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (97)

وَمِنَ الْأَعْرَابِ

1- مَنْ يَتَّخِذُ مَا يُنْفِقُ مَغْرَمًا

2-  وَيَتَرَبَّصُ بِكُمُ الدَّوَائِرَ

عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ

وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (98)

وَمِنَ الْأَعْرَابِ

3- مَنْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ

4- وَيَتَّخِذُ مَا يُنْفِقُ قُرُبَاتٍ عِنْدَ اللَّهِ وَصَلَوَاتِ الرَّسُولِ

أَلَا إِنَّهَا قُرْبَةٌ لَهُمْ

سَيُدْخِلُهُمُ اللَّهُ فِي رَحْمَتِهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (99)

وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ

رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ

وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (100)

وَمِمَّنْ حَوْلَكُمْ مِنَ الْأَعْرَابِ مُنَافِقُونَ

وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُوا عَلَى النِّفَاقِ

لَا تَعْلَمُهُمْ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ

سَنُعَذِّبُهُمْ مَرَّتَيْنِ ثُمَّ يُرَدُّونَ إِلَى عَذَابٍ عَظِيمٍ

(سورة : 9 - سورة التوبة, اية : 97 - 101)

الأعراب في الآية 99 أشخاص جيّدون

لكن في الآيتين 98 و101 ليسوا كذلك

سَيَقُولُ لَكَ الْمُخَلَّفُونَ مِنَ الْأَعْرَابِ

شَغَلَتْنَا أَمْوَالُنَا وَأَهْلُونَا فَاسْتَغْفِرْ لَنَا

يَقُولُونَ بِأَلْسِنَتِهِمْ مَا لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ

قُلْ فَمَنْ يَمْلِكُ لَكُمْ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا إِنْ أَرَادَ بِكُمْ ضَرًّا أَوْ أَرَادَ بِكُمْ نَفْعًا

بَلْ كَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا

(سورة : 48 - سورة الفتح, اية : 11)

قَالَتِ الْأَعْرَابُ آمَنَّا

قُلْ لَمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنَا

وَلَمَّا يَدْخُلِ الْإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ

وَإِنْ تُطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَا يَلِتْكُمْ مِنْ أَعْمَالِكُمْ شَيْئًا

إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ

(سورة : 49 - سورة الحجرات, اية : 14)