آية مصيريّة تنفي وجود مهنة رجل الدين: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ==>ما جعل الله 1-أشخاصا يتوسّعون في الدّين و يضيفون فيه 2-و لم يهمل فيه شيئا 3-و لم يجعل صلة وصل بينه و بين الناس 4-ولم ينصّب أحدا لحماية الدّين و لكنّ المتكبّرين المنكرين يفترون الأكاذيب على الله وأكثرهم لايعقلون

جواب 292

العقول الصغيرة تتحدث عن الناس

و تهاجم أصحاب الأفكار

العقول العادية تناقش الأحداث

والعقول الكبيرة تناقش الأفكار

 

خُذ العلوم ولا تعبأ بناقلها 

واقصد بذلك وجهَ الخالق الباري

إن الرجال كأشجار لها ثمرٌ 

 فاجْن الثمار وخلِّ العود للنار

محمد سعد

 

يَا بَنِي آدَمَ قَدْ أَنْزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاسًا يُوَارِي سَوْآتِكُمْ وَرِيشًا

وَلِبَاسُ التَّقْوَى ذَلِكَ خَيْرٌ

ذَلِكَ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ

(سورة : 7 - سورة الأعراف, اية : 26)

هذا رأيك لكن لا أتفق معه

لباس التقوى هو أحسن لباس 

زيادة على أنّ الأذواق تختلف

و لن أستطيع إرضاء جميع الأذواق

لذلك قررت إرضاء نفسي

المهمّ هو الجوهر و ليس المظهر

أنصت و لا تشاهد

إن كنت مهتما فعلا

 

- لم يصدق المؤمنون القرآن ==> لأن محمدا هو الذي أتى به

- صدقوا القرآن ==> عندما سمعوه ==> فعرفوا انه الحق…

وَإِذَا يُتْلَى عَلَيْهِمْ

قَالُوا آمَنَّا بِهِ

إِنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّنَا

إِنَّا كُنَّا مِنْ قَبْلِهِ مُسْلِمِينَ

(سورة : 28 - سورة القصص, اية : 53)

 

لكن الكفار كانوا يريدون

نسب القرآن الى رجل ذو مكانة اجتماعية مرموقة

لكي يصدقوه…

 

وَلَمَّا جَاءَهُمُ الْحَقُّ

قَالُوا

1- هَذَا سِحْرٌ

2- وَإِنَّا بِهِ كَافِرُونَ (30)

وَ قَالُوا

لَوْلَا نُزِّلَ هَذَا الْقُرْآنُ

عَلَى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ

عَظِيمٍ (31)

(سورة : 43 - سورة الزخرف, اية : 30 - 31)  

الكافر يبحث عن الرجال (المظاهر)

بينما المؤمن يبحث عن الحق (إستخدام العقل).