آية مصيريّة تنفي وجود مهنة رجل الدين: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ==>ما جعل الله 1-أشخاصا يتوسّعون في الدّين و يضيفون فيه 2-و لم يهمل فيه شيئا 3-و لم يجعل صلة وصل بينه و بين الناس 4-ولم ينصّب أحدا لحماية الدّين و لكنّ المتكبّرين المنكرين يفترون الأكاذيب على الله وأكثرهم لايعقلون

جواب 540

أكثر الناس

لا يؤمنون - و لا يَعْلمون (أو لا يُعلّمون) - يتّبعون الظّنّ و الفرضيات فيُضلون عن سبيل الله

لا يسمعون و لا يعقلون - كافرون مستكبرون منكرون - ليسوا بشاكرين

- مجادلون مشركون  - للحقّ كارهون - فاسقون

- كاذبون - جاهلون - يسيؤون العمل - يملؤون جهنّم - يتعذّبون - مُضلّون 

 

الأقلّيّة

تؤمن و تعمل صالحا - تعبد الله

- تحسن بالوالدين و بذي القربى و اليتامى و المساكين

- تقول للناس حسنا

تقيم الصلاة و تؤتي الزكاة

تشكر - تذَّكّر - لا تتبع الشيطان - تفوز - تنجى

 

جواب

يمكن أن نتحدّث عن الظلم

إذا تدخّل الله في قرارات البشر

لكن المشكل في هذه الحالة

هو أن اختيار الأكثرية لطريق الهلاك

مبني عن قناعة شخصية

و حرية اختيار تامة

بدون أي تدخّل خارجي.

حسب نظرية الوجود

اختبار الحياة الدنيا عبارة عن جسر عبور

ضروري

عادل

غير مثالي

لأولئك الذين يحلمون بتلك الحياة المثالية.

 

 

يطفو على السطح سؤالين مهمين

1-

هل يوجد حلّ أفضل من الاختبار الذي تمرّ منه البشرية

يُمكِّن من إبعاد الظالمين أنفسهم

عن الجنة التي سيعيش فيها الصالحون

حتى لا يدمّروها كما دمّروا الأرض؟؟؟

 

2-

لماذا يختار أغلب الناس

 الذين مُنِحوا حرية الاختيار

الطريق الخطأ؟؟؟؟

هل هي ظروف الاختبار الصعبة

أم أن هناك عوامل أخرى؟؟؟؟

 

موضوع لم يكتمل بعد