آية مصيريّة تنفي وجود مهنة رجل الدين: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ==>ما جعل الله 1-أشخاصا يتوسّعون في الدّين و يضيفون فيه 2-و لم يهمل فيه شيئا 3-و لم يجعل صلة وصل بينه و بين الناس 4-ولم ينصّب أحدا لحماية الدّين و لكنّ المتكبّرين المنكرين يفترون الأكاذيب على الله وأكثرهم لايعقلون

حب البشر للتراث

ترتيل لآيات القرآن التي تظهر مدى تشبّث البشر بتراث الآباء

دون أن يكون لهم نفع في ذلك

 

الفرق بين الأسطورة و الخرافة

و الحكايات الشعبية و الملحمة

التراث

1-

 مَا لَهُ قِيمَةٌ بَاقِيَةٌ

مِنْ عَادَاتٍ وَآدَابٍ وَعُلُومٍ وَفُنُونٍ ويَنْتَقِلُ مِنْ جِيلٍ إِلَى جِيلٍ

 

2-

كلّ ما خلّفه السَّلف من آثار علميّة وفنية وأدبيّة

سواء مادِّيَّة كالكتب والآثار وغيرها

أم معنوية كالآراء والأنماط والعادات الحضاريّة المنتقلة جيلاً بعد جيل

مما يعتبر نفيسًا بالنسبة لتقاليد العصر الحاضر

وروحه التُّراث الإسلاميّ/ الثَّقافيّ/ الشَّعبيّ

 

1- يعشق الإنسان التراث و يأكله أكلا لمّا

A-

وَأَمَّا إِذَا مَا ابْتَلَاهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ

فَيَقُولُ: رَبِّي أَهَانَنِ (16)

كَلّا بَلْ

1- لَا تُكْرِمُونَ الْيَتِيمَ (17)

2- وَلَا تَحَاضُّونَ عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِ (18)

3- وَتَأْكُلُونَ التُّرَاثَ أَكْلًا لَمًّا (19)

4- وَتُحِبُّونَ الْمَالَ حُبًّا جَمًّا (20)  

(سورة : 89 - سورة الفجر, اية : 16 - 20)

يعشقون التشبّث بالتراث

و التشريعات المخالفة

للمواعظ القرآنية

a-

كتحريم القروض البنكية

المخالفة لتعريف الربا القرآني

مما يؤدي إلى تعطيل الإقتصاد

و تفقير الأفراد و المجتمع

b-

كالزهد في الدنيا

بدل السعي وراء الأهداف

و تحقيق الأحلام

وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسَانِ إِلَّا مَا سَعَى (39)

وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَى (40)

(سورة : 53 - سورة النجم, اية : 39 - 40)

عدم إتباع النصائح الإلاهية في القرآن

يدفعنا إلى إرتكاب أخطاء في حياتنا

قد تؤدّي إلى

مِحَنٍ مادّية

متوسّطة أو كبرى

موضوع حول الرزق

مع تدبّر آيات سورة الفجر

 

B-

وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَنْ يُؤْمِنُوا

إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَى

وَيَسْتَغْفِرُوا رَبَّهُمْ؟

a- إِلَّا أَنْ تَأْتِيَهُمْ سُنَّةُ الْأَوَّلِينَ

b- أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذَابُ قُبُلًا

(سورة : 18 - سورة الكهف, اية : 55)

a-

سنّة الأوّلين الموجودة في الكتب الكثيرة و المختلفة

المؤلّفة من طرف بشر عاديين

b-

أو الموت ثمّ العذاب (حسب فهمي الشخصي الّذي يمكن أن يكون خاطئا)

يمنع الناس من الإيمان

بعد أن جاءهم الهدى و إستغفار ربّهم  

 

C-

قَالَ

بَصُرْتُ بِمَا لَمْ يَبْصُرُوا بِهِ

فَقَبَضْتُ قَبْضَةً مِنْ أَثَرِ الرَّسُولِ فَنَبَذْتُهَا

وَكَذَلِكَ سَوَّلَتْ لِي نَفْسِي (96)

قَالَ: فَاذْهَبْ فَإِنَّ لَكَ فِي الْحَيَاةِ أَنْ تَقُولَ لَا مِسَاسَ

وَإِنَّ لَكَ مَوْعِدًا لَنْ تُخْلَفَهُ

وَانْظُرْ إِلَى إِلَهِكَ الَّذِي ظَلْتَ عَلَيْهِ عَاكِفًا

لَنُحَرِّقَنَّهُ ثُمَّ لَنَنْسِفَنَّهُ فِي الْيَمِّ نَسْفًا (97)

إِنَّمَا إِلَهُكُمُ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَسِعَ كُلَّ شَيْءٍ عِلْمًا (98)

كَذَلِكَ نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْبَاءِ مَا قَدْ سَبَقَ

وَقَدْ آتَيْنَاكَ مِنْ لَدُنَّا ذِكْرًا (99)

مَنْ أَعْرَضَ عَنْهُ فَإِنَّهُ يَحْمِلُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وِزْرًا (100)

(سورة : 20 - سورة طه, اية : 96 - 100)

يعشق الناس ظاهرة التحريف

و خلق تراث جديد 

 

D-

كُلُّ الطَّعَامِ كَانَ حِلًّا لِبَنِي إِسْرَائِيلَ

إِلَّا مَا حَرَّمَ إِسْرَائِيلُ عَلَى نَفْسِهِ

مِنْ قَبْلِ أَنْ تُنَزَّلَ التَّوْرَاةُ

قُلْ

فَأْتُوا بِالتَّوْرَاةِ فَاتْلُوهَا

إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ

(سورة : 3 - سورة آل عمران, اية : 93)

دائما نشاهد نفس القصّة تعاد

يحرّم الناس ما أحلّ الله

فيجعلون من ذلك تراثا يتوجّب إتباعه 

 

E-

وَإِذْ قَالَ اللَّهُ

يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ

أَأَنْتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ

اتَّخِذُونِي وَأُمِّيَ إِلَهَيْنِ مِنْ دُونِ اللَّهِ؟

قَالَ

 سُبْحَانَكَ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أَقُولَ مَا لَيْسَ لِي بِحَقٍّ

إِنْ كُنْتُ قُلْتُهُ فَقَدْ عَلِمْتَهُ تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلَا أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ

إِنَّكَ أَنْتَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ (116)

مَا قُلْتُ لَهُمْ إِلَّا مَا أَمَرْتَنِي بِهِ 

أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ

وَكُنْتُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا مَا دُمْتُ فِيهِمْ

فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنْتَ أَنْتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ

وَأَنْتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ (117) 

(سورة : 5 - سورة المائدة, اية : 116 - 117)

يقول الله لعيسى

هل قلت لهم أن يعبدوك و يتّبعوا تشريعاتك

بتنصيب نفسك إلاها عليهم

سيجيبه عيسى قائلا

ليس لي الحقّ أن أتقوّل عليك ما ليس لي به علم

ما قلتُ إلا ما أمرتني به

أن إعبدو الله وحده و ليس إعبدوني مع الله

و كنت شهيدا على ما فعلوا عندما كنت حيّا  

بعد موت عيسى حرّف الناس كلامه فجعلوا منه إلاها مع أمّه 

وكما هي العادة يتشبّت الناس بالتحريف الّذي أعتبره تراثا

 

F-

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا

لا تَكُونُوا كَالَّذِينَ آذَوْا مُوسَى

فَبَرَّأَهُ اللَّهُ مِمَّا قَالُوا

وَكَانَ عِنْدَ اللَّهِ وَجِيهًا (69)

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا (70)

(سورة : 33 - سورة الأحزاب, اية : 69 - 70)

لا تكونوا يا أمّة محمّد كالّذين آذوا موسى

بالتقوّل عليه و تحريف كلامه

و إتباعه

لأنّ الله سيبرّؤه يوم الحساب من كلّ ما نسبتموه له 

ولهذا السبب يتوجب عليكم أن تقولوا قولا سديدا

 

2- ظاهرة إتباع الآباء

A-

وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ: اتَّبِعُوا مَا أَنْزَلَ اللَّهُ

قَالُوا: بَلْ نَتَّبِعُ مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا

أَوَلَوْ كَانَ الشَّيْطَانُ يَدْعُوهُمْ إِلَى عَذَابِ السَّعِيرِ؟

(سورة : 31 - سورة لقمان, اية : 21)

 

B-

وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ: اتَّبِعُوا مَا أَنْزَلَ اللَّهُ

قَالُوا: بَلْ نَتَّبِعُ مَا أَلْفَيْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا

أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ شَيْئًا وَلَا يَهْتَدُونَ؟

(سورة : 2 - سورة البقرة, اية : 170)

 

C-

وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ: تَعَالَوْا إِلَى مَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ

قَالُوا: حَسْبُنَا مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا 

أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ شَيْئًا وَلَا يَهْتَدُونَ؟

(سورة : 5 - سورة المائدة, اية : 104)

تقول لهم إتبعوا القرآن

الّذي أنزل الله على طريق نبيّنا محمّد

فيتهرّبوا متذرّعين بإتباع الآباء و التراث 

ألم يفكّروا في إمكانية ضلال آباءهم

أو إمكانية تدخّل الشيطان في هذا التراث بتزويره ؟

 

3- آيات متنوعة

A-

إِنَّا أَنْزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ

يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُوا لِلَّذِينَ هَادُوا وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالْأَحْبَارُ بِمَا اسْتُحْفِظُوا مِنْ كِتَابِ اللَّهِ وَكَانُوا عَلَيْهِ شُهَدَاءَ

فَلَا تَخْشَوُا النَّاسَ وَاخْشَوْنِ

وَلَا تَشْتَرُوا بِآيَاتِي ثَمَنًا قَلِيلًا

وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ (44)

وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا:

أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالْأَنْفَ بِالْأَنْفِ وَالْأُذُنَ بِالْأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ فَمَنْ تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَهُ

وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (45)

وَقَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِمْ بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ

وَآتَيْنَاهُ الْإِنْجِيلَ فِيهِ هُدًى وَنُورٌ وَمُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةً لِلْمُتَّقِينَ (46)

وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الْإِنْجِيلِ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فِيهِ

وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ (47)

وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ

فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ

وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ

عَمَّا جَاءَكَ مِنَ الْحَقِّ

لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا

وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَكِنْ لِيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُمْ

فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ (48)

وَأَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ

وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ

وَاحْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ

فَإِنْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُصِيبَهُمْ بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ

وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ لَفَاسِقُونَ (49)

(سورة : 5 - سورة المائدة, اية : 44 - 49)

يعشق الناس خلق تراث جديد

مبنيّ على الأهواء (تتبع أهواءهم)

و المال و السلطة (تشتروا بآياتي ثمنا قليلا)

لكي لا يحكموا بما أنزل الله

و يفسقوا ظنّا

منهم أن ذلك سيديم سعادتهم 

 

B-

وَلَوْ أَنَّهُمْ أَقَامُوا التَّوْرَاةَ وَالْإِنْجِيلَ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِمْ مِنْ رَبِّهِمْ

لَأَكَلُوا مِنْ فَوْقِهِمْ وَمِنْ تَحْتِ أَرْجُلِهِمْ

مِنْهُمْ أُمَّةٌ مُقْتَصِدَةٌ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ سَاءَ مَا يَعْمَلُونَ

(سورة : 5 - سورة المائدة, اية : 66)

لو أنّهم لم يتبعوا التراث

و إتبعوا الرسائل الإلاهية لعاشوا حياة الجنّة في الأرض 

 

C-

وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الْإِنْسِ وَالْجِنِّ

يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا

وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ (112)

وَلِتَصْغَى إِلَيْهِ أَفْئِدَةُ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ

وَلِيَرْضَوْهُ وَلِيَقْتَرِفُوا مَا هُمْ مُقْتَرِفُونَ (113)

(سورة : 6 - سورة الأنعام, اية : 112 - 113)

يحرّف الظالمون كلام الأنبياء و الرّسل

فيصبح تراثا مع الوقت

يتّبعه أولائك الّذين لا يؤمنون بالآخرة الّتي ذكرها الله لنا في القرآن

و يؤمنون بآخرة عذاب القبر و جسر الصّراط و ما إلى ذلك من أساطير الأوّلين 

 

D-

وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ

عَدُوًّا مِنَ الْمُجْرِمِينَ

وَكَفَى بِرَبِّكَ هَادِيًا وَنَصِيرًا

(سورة : 25 - سورة الفرقان, اية : 31)

 

4- علم التراث و الآباء في كتاب عند الله و لن نُسأل عنه  

A-

تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُمْ مَا كَسَبْتُمْ

وَلَا تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ

(سورة : 2 - سورة البقرة, اية : 134)

تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُمْ مَا كَسَبْتُمْ

وَلَا تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ

(سورة : 2 - سورة البقرة, اية : 141)

آيتين في نفس السورة

للتأكيد على أننا سوف لن نسأل عن تراث آباءنا

من أحاديث و فتاوى و فقه و تقديس لبشر 

 

B-

قَالَ

 فَمَا بَالُ الْقُرُونِ الْأُولَى؟ (51)

قَالَ

 عِلْمُهَا عِنْدَ رَبِّي

فِي كِتَابٍ لَا يَضِلُّ رَبِّي وَلَا يَنْسَى (52)

(سورة : 20 - سورة طه, اية : 51 - 52)

علم كلّ ما هو متعلّق بالأجيال السابقة

مسجّل في كتاب عند الله و ليس في كتاب الحديث