آية مصيريّة تنفي وجود مهنة رجل الدين: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ==>ما جعل الله 1-أشخاصا يتوسّعون في الدّين و يضيفون فيه 2-و لم يهمل فيه شيئا 3-و لم يجعل صلة وصل بينه و بين الناس 4-ولم ينصّب أحدا لحماية الدّين و لكنّ المتكبّرين المنكرين يفترون الأكاذيب على الله وأكثرهم لايعقلون

فهرس 80

مقدّمة

1- حديث تغيير المنكر بالقوّة

2- حقيقة الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر

3- كلّ شخص مسؤول عن نفسه في الحياة الدّنيا

4- كلّ شخص مسؤول عن نفسه يوم الحساب

5- على الإنسان التفكير في نفسه للنجاح في الإختبار

دون أن يتأثّر و يتدخّل بمصير الآخرين

 

6- لا ييأسون من محاولة هداية الناس

متجاهلين بأنّ مبدأ الإختبار هو حريّة الإختيار

و ليس هداية كلّ الناس دفعة واحدة

7- لا تتدخّل في ما لا يعنيك

8- من كان يخاف على الدّين من الضياع ؟؟؟؟

9- لا إكراه في الدّين

10- لم يوكّل الله أحدا ليتدخّل في شؤون عباده

11- إذا كان نبيّنا ليس بوكيل و لا حفيظ على الناس

فكيف شخص أو كيان كيفما كان

التدخّل في شؤون الآخرين؟

 

12- لم يرسل الله الناس

للتدخّل في عقائد الآخرين

13- لم يجبر الأنبياء أقوامهم على شيء

و تركوا الحساب لصاحب الحساب

14- الله ربّ العالمين و ليس ربّ المسلمين فقط

15- الله هو الأعلم بالمهتدين و المتّقين و المفسدين و الظالمين و الأعلم بذنوب الناس و بمصيرهم

16- الحكم على الناس بخصوص معتقداتهم

و عقاب الظّالمين

بيد الله

يوم الحساب

و ليس بيد العبد في الأرض

لا حقّ لأحد بأيّ وجه كان

أن يقيّم ذنوب الآخرين

17- الله الّذي يتكفّل و ليس العبد أو الكيان

 

18- الغرض من الإختبار هو تأخيرهم إلى يوم الحساب

حتّى تكتمل جميع الأدلّة ضدّ من هو ظالم نفسه

  19- لا تدخل في نزاع مع شخص لفرض رأيك و عقيدتك

لأنّ سنّة الله في أرضه هي الإختلاف

 20- لا فائدة من شخص يتحكّم به الأنا مهما حاولت معه

21- المعاملة الجيّدة مع الناس

هي الأساس

مهما كانت معتقداتهم  أخطاءهم

ماداموا لا يضرّون بحرّيتك الشخصية

لأنّ ذلك سيجبرك للدّفاع عن نفسك كما وعظك الله

22- الرسول مبلّغ و منذر و ليس متدخّل في شؤون العباد

23- بأيّ حقّ تتدخّلون في حياة الناس و الله خالق كلّ شيء وهبنا نعمة حرية الإختيار؟؟؟؟!!!!