آية مصيريّة تنفي وجود مهنة رجل الدين: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ==>ما جعل الله 1-أشخاصا يتوسّعون في الدّين و يضيفون فيه 2-و لم يهمل فيه شيئا 3-و لم يجعل صلة وصل بينه و بين الناس 4-ولم ينصّب أحدا لحماية الدّين و لكنّ المتكبّرين المنكرين يفترون الأكاذيب على الله وأكثرهم لايعقلون

مؤلفة قلوبهم

إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ

لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا

وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ

وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ وَابْنِ السَّبِيلِ

فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ

(سورة : 9 - سورة التوبة, اية : 60)  

حسب التراث الذي وجدنا عليه آباءنا

المؤلفة قلوبهم هم قوم دخلوا في الإسلام

من غير أن يرسخ الإيمان في قرارة نفوسهم

وقد كان لهم تأثير في مجتمعهم بسبب مكانتهم الاجتماعية

ومن بين هؤلاء أبو سفيان

فقد كان النبي يعطيهم نصيباً من الزكاة

من أجل تأليفهم

لما لهم من مكانة في مجتمعهم القرش

==> رشوة بلغتنا الحالية