آية مصيريّة تنفي وجود مهنة رجل الدين: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ==>ما جعل الله 1-أشخاصا يتوسّعون في الدّين و يضيفون فيه 2-و لم يهمل فيه شيئا 3-و لم يجعل صلة وصل بينه و بين الناس 4-ولم ينصّب أحدا لحماية الدّين و لكنّ المتكبّرين المنكرين يفترون الأكاذيب على الله وأكثرهم لايعقلون

جواب15

عندما تُناقشني وتَطلُب مِني

تفصيل الزَّكاة والصَّلاة والحج من كتاب الله ..

فأنت لا تَطعن في عَقِيدتي

بل تَطعن في مِصداقِية كتاب الله …

الذي قال فيه بأنّه

كاف - مفصّل - تبيان لكلّ شيء .....

 

يحاربون من أجل

إثبات النقص في القرآن

دفاعا عن الله و الرسول و الإسلام

 

القول بأنّ السنة تشرح القرآن 

يُعتبر استخفافا بعقول المسلمين!!!!!

فكيف لها أن تشرح القرآن

إذا كانت بدورها تحتاح لشرح

نجده في مئات المولّفات؟؟

 

- لو كنت مكان الشيطان

لما أهدرت وقتي مع كلّ شخص لأضلّه عن سبيل الله

سأتجه مباشرة للمصدر الّذي لم يتعهّد الله بحفظه

و الّذي من خلاله سأسيطر على عقول الناس

لبثّ البلبلة بينهم و صدّهم عن الصراط المستقيم

 

- الفقهاء يعتبرون الله شاعرا

و النّبيّ مشرّعا

 

- عظّم تجار الدين القرآن قوليا

و ناصروا السنة فعليا 

 

 

- أصلا حديث أركان الإسلام الخمسة

مكذوب على نبيّنا

لأنّه ضعيف جدّا

 

A- بحث شامل لطريقة الصلاة

نفس المبدأ يجري على صيغة الآذان

فالسؤال عبارة عن مغالطة منطقية كبرى

- لا يمكننا الإعتماد في طرح السؤال

على فكرة ما

و نحن عاجزون على

إثبات صحّتها بالدّليل و البرهان 

إستحالة إمكانية التأكّد من صحّة فكرة ما

بالدّليل و البرهان 

تمنعنا من الإعتماد عليها

كدليل في الحوار

بنفضيل فيصل

 

لا يمكن أن تعتمد في سؤالك على صيغة الآذان 

و أنت عاجز على إثبات صّحته !!!!!

 

B- ما هو معنى الزّكاة الحقيقي من القرآن

 

C- الصيام ليس واجبا من الأساس

 

D- الحجّ

تساؤلات حول الحجّ

الطّواف بالبيت الحرام عن يسارك وليس عن يمينك

فهذا ليس من مناقب البخاري أو غيره

لكنه التواصل العملي بين الأمم والأجيال..فهكذا أيضا كانت الصلاة.

فلا تصنعوا بطولات وهمية لكتب (الصحاح) ليس لها وجود على أرض الواقع

بالإدعاء بأننا تعلمنا الصلاة والحجّ من البخاري او غيره

كثيرة هي المعلومات حول الحجّ غير مذكورة في السنّة 

الكلّ يتّبع ما وجدنا عليه آباءنا