فهرس23
مقدّمة
1- حجج بخصوص السنة
التي يدعون أنها تفسر القرآن
A- الحقيقة المحزنة هي أن
السنة متناقضة و لاغية للقرآن
B- لا توجد أحاديث تفسر السور المكّيّة
C- لم يحصل إجماع على تفسير آية واحدة على الإطلاق
D- أحاديث التفاسير ضعيفة إلى أقصى الحدود
E- لا وجود لتفاسير الحروف النوانية
F- تفاسير الإعجاز العلمي ظهرت بعد موت نبينا الحبيب بعد 14 قرن
G- لم يفسر نبينا سورة الكوثر علما بأنها صغيرة جدّا
H- إذا فسّر نبينا القرآن فسوف يكون تفسيره مقدّسا
I- الحديث الّذي يُفسّر القرآن يحتاج بدوره إلى تفسير
J- كتب التفاسير مليئة بالخرافات
K- إبن كثير تلميذ إبن تيميّة في القرن 7
L- تحريف معاني الآيات دليل على عدم تفسير النبيّ الحبيب للقرآن
M- كلمات لم يوضّحها نبيّنا الكريم
N- حديث (من باب الثقافة العامّة بالطبع) يُثبت بأنّ الرّسول لا يفسّر القرآن
2- الحجج التي تثبت بأن
الله هو المسؤول الوحيد بتفسير القرآن
و أنّه منحنا جميع الأدوات اللازمة
للإحاطة به مع مرور الزمن
A- لو فسّر نبيّنا الحبيب القرآن الكريم
لما أكّد لنا الله سبحانه و تعالى
بأنه هو المسؤول عن بيانه و تفسيره
B- لو فسّر نبيّنا الكريم القرآن
لما أخبرنا الله سبحانه و تعالى
بأنّنا سنعلم نبأه بعد حين
C- لو فسّر نبيّنا الكريم القرآن
لكان هناك تفسير واحد و وحيد متفق عليه (تفسير نهائي لا يقبل النقاش)
لكن الله تعالى أخبرنا بوجود تأويلات متعددة لنفس الآية
(ففي تأويل بعض الآيات المتشابهات) شفاء و رحمة للمؤمنين
(و تأويل نفس الآيات المتشابهات) يزيد الظالمين خسارا
D- لو قام نبيّنا الكريم بالتفسير
لما أمرنا الله سبحانه و تعالى بتدبّر القرآن
و لَكَلّف المفسرين و أصحاب الإختصاص بتدبّره
E- لو قام نبيّنا الكريم بالتفسير
لما كان هناك معنى لأمر الله بإستخدام العقل
F- لو قام نبيّنا الكريم بالتفسير
لما أمرنا الله بالتخلّص من التبعية العمياء
G- لو قام نبيّنا الكريم بالتفسير
لكان لنا الحقّ الإستدلال يوم الحساب
بالمفسرين و بأصحاب الإختصاص و الشيوخ
لكن الحقيقة هي أن الحساب سيكون فرديا
H- لو فسّر نبيّنا الكريم القرآن
لكان من الطبيعي أن نُسأل عن القرآن و كتب الحديث و التفاسير
لكنّ الله يؤكّد لنا بأنّنا سنُسأل عن الآيات حصريا
I- لو قام نبيّنا الكريم بالتفسير
لوصلنا حلّ لهذا اللغز القرآني الشيقّ
و لكل الآيات التي تبدو متناقضة في الوهلة الأولى
3- الحجج التي تثبت بأن
نبينا لم يفسرالقرآن
بصيغة أخرى السّنّة لم تُفسّر القرآن
A- المعنى الحقيقي لفعل بيّن
مقدّمة
1- بيان و تفسير القرآن يوجد داخل القرآن نفسه
2- نبيّنا الكريم لم يفسّر القرآن
و التدبّر مفتوح لكل الناس
3- فعل بيّن في المعجم
4- معنى فعل بيّن في القرآن
a- بيّن ضدّ كتم
b- بيّن ضدّ أخفى
5- كيف يبيّن الرسول ما نُزّل إليهم؟
6- الرّسول يعلّم الكتاب و لا يفسّره
B- ماذا لو قام نبيّنا الكريم بتفسير القرآن!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟
1- لو قام نبيّنا الكريم بالتفسير
لكان الأمر الإلاهي بالتدبّر موجّه له
بدل الناس
2- لو قام نبيّنا الكريم بالتفسير
لكنّ الحقيقة هي أنّ الله هو الوكيل الوحيد و الحصري
3- لو فسّر نبيّنا الكريم القرآن
لما أخبر قومه و التابعين بتعلّم الكتاب و دراسته
4- لو فسّر نبيّنا الكريم القرآن
لإستمع نفر من الجنّ للقرآن مع التفسير النبوي
5- لو كان التفصيل من مهام النبي الكريم خارج كتاب الله
لما كان للآيات التالية معنى
4- من هم أهل الذّكر الحقيقيون؟
5- الله يؤكّد لنا بأنّ القرآن سهل لمن يتدبّره
6- يؤكّد لنا الله بأنّ القرآن موجّه لكلّ الناس
7- طبيعة الإنسان الخمول
والبحث عن السهولة أينما كانت
8- إتقان اللغة العربية ليس ضروريا لتدبّر القرآن
9- ما قول التفاسير في هذا الاسلوب
الرائع للقرآن
ظهرت قواعد اللغة العربية
بعد موت نبيّنا و ليس قبل نزول القرآن
خاتمة
مقال منقول بتصرّف من مرايانا
كتب التفسير مليئة بالإسرائيليات