وسطى - أوسط
أوسط
==> المؤنث: وُسْطَى
==> الجمع : أوَاسِطُ
الأوْسَطُ فِي مَوْقِفِهِ ==> الْمُعْتَدِلُ
وهو من أَوسط قومه ==> من أحكمهم لإعتداله في التفكير
وسَط القومَ - وسَط فيهم وَسَاطةً ==> تدخَّل بينهم بالحقّ والعَدْل
.......ولَنْ يُعْرَفَ هذا الأمْرُ إلَّا لِهذا الحَيِّ مِن قُرَيْشٍ
هُمْ أوْسَطُ العَرَبِ نَسَبًا ودَارًا
وقدْ رَضِيتُ لَكُمْ أحَدَ هَذَيْنِ الرَّجُلَيْنِ، فَبَايِعُوا أيَّهُما شِئْتُمْ
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم: 6830 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
أَوْسَطُ العَرَبِ ==> أَعدَلُها وأَفضَلُها نَسبًا ودارًا
المصدر الدرر السنية
قَالَ أَوْسَطُهُمْ
أَلَمْ أَقُلْ لَكُمْ لَوْلَا تُسَبِّحُونَ
(سورة : 68 - سورة القلم, اية : 28)
أوسطهم لا تعني من يتوسّطهم في المجلس
بل تعني
المعتدل رأيا والأحسن تفكيرا
قال أعدلهم و أرجحهم رأيا - أحسنهم تفكيرا
وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا
لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا
وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنْتَ عَلَيْهَا إِلَّا لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّنْ يَنْقَلِبُ عَلَى عَقِبَيْهِ
وَإِنْ كَانَتْ لَكَبِيرَةً إِلَّا عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ
(سورة : 2 - سورة البقرة, اية : 143)
حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ
وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ
(سورة : 2 - سورة البقرة, اية : 238)
الصلاة الوسطى ==> الصلاة المعتدلة
كونوا معتدلين في صِلَتكم
لا إفراط و لا تفريط
لَا يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَكِنْ يُؤَاخِذُكُمْ بِمَا عَقَّدْتُمُ الْأَيْمَانَ
فَكَفَّارَتُهُ إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ
مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ
أَوْ كِسْوَتُهُمْ أَوْ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ
فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ ذَلِكَ كَفَّارَةُ أَيْمَانِكُمْ إِذَا حَلَفْتُمْ
وَاحْفَظُوا أَيْمَانَكُمْ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ
(سورة : 5 - سورة المائدة, اية : 89)
من الأكل المعتدل الذي تطعمون به أهليكم
أو
من أحسن أكل تطعمون أهليكم به
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا (1)
فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا (2)
فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا (3)
فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا (4)
فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًا (5)
إِنَّ الْإِنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ (6)
(سورة : 100 - سورة العاديات, اية : 1 - 6)