آية مصيريّة تنفي وجود مهنة رجل الدين: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ==>ما جعل الله 1-أشخاصا يتوسّعون في الدّين و يضيفون فيه 2-و لم يهمل فيه شيئا 3-و لم يجعل صلة وصل بينه و بين الناس 4-ولم ينصّب أحدا لحماية الدّين و لكنّ المتكبّرين المنكرين يفترون الأكاذيب على الله وأكثرهم لايعقلون

قطع الأيدي و الأرجل من خلاف

في طور التدبّر

تَصَلَّبَ فِي رَأْيِهِ وَلَمْ يَعُدْ يَنْفَعُ مَعَهُ الحِوَارُ : تَشَبَّثَ بِهِ، تَشَدَّدَ

==> Il est resté figé dans ses pensées, la discussion est vaine avec lui

 

1- لَأُقَطِّعَنَّ

أَيْدِيَكُمْ

وَ أَرْجُلَكُمْ

من خلاف

2- ثُمَّ

لَأُصَلِّبَنَّكُمْ أَجْمَعِينَ

(سورة : 7 - سورة الأعراف, اية : 124)

أوقف قواهم الدّاخلية و الخارجية

بعد هذا

ثمّ لأحبسنّكم

لأنّه لا يمكن صلب شخص على خشبة بدون يدين و رجلين