مضاجع
ضَجَعَ إِلَيْهِ ==> مَالَ
ضَجَعَ النَّجْمُ ==> مَالَ لِلْمَغِيبِ
ضَجَّعَتِ الشَّمْسُ ==> مَالَتْ لِلْمَغِيبِ
الأَضَجَعُ ==> المائل
لن يفهم المقصود من هذه الآيات
ذلك الشخص الذي يقرأها بإنطباع مسبق
1-
ثُمَّ أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُعَاسًا
يَغْشَى طَائِفَةً مِنْكُمْ
وَطَائِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنْفُسُهُمْ
يَظُنُّونَ بِاللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجَاهِلِيَّةِ
يَقُولُونَ هَلْ لَنَا مِنَ الْأَمْرِ مِنْ شَيْءٍ
قُلْ إِنَّ الْأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ
يُخْفُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ مَا لَا يُبْدُونَ لَكَ
يَقُولُونَ لَوْ كَانَ لَنَا مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ مَا قُتِلْنَا هَاهُنَا
قُلْ
لَوْ كُنْتُمْ فِي بُيُوتِكُمْ
لَبَرَزَ الَّذِينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ
إِلَى مَضَاجِعِهِمْ
وَلِيَبْتَلِيَ اللَّهُ مَا فِي صُدُورِكُمْ
وَلِيُمَحِّصَ مَا فِي قُلُوبِكُمْ
وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ
(سورة : 3 - سورة آل عمران, اية : 154)
2-
إِنَّمَا يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا
الَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِهَا
خَرُّوا سُجَّدًا وَسَبَّحُوا بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ (15)
تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ
يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفًا وَطَمَعًا
وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ (16)
(سورة : 32 - سورة السجدة, اية : 15 - 16)
3-
الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء
بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ
وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ
فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ
وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ
1- فَعِظُوهُنَّ
2- وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ
3- وَاضْرِبُوهُنَّ
فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا
إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا
(سورة : 4 - سورة النساء, اية : 34)
النساء (الضّعفاء ذكورا أو إناثا)
اللّواتي تخافون أن يتغيّروا عن المعتاد (إلى الأسوا) في المعاملة
من فعل نشز : خرج عن المعتاد
1) عظوهنّ: تكلّموا معهنّ بالعقل و الحكمة
2) إهجروهنّ فيما يميلون إليه (المضاجع) - إهجروا الأشياء الّتي يهتمّون بها
3) إضربوهنّ: إبتعدوا وإمتنعوا وإعتزلوا عنهنّ
فإن أطعنكم: لقد رأينا في تفسير أطع الرّسول
أنّ الطاعة تكون بالتوافق والإقتناع طواعية في الرّأي etre d'accord و ليس بالإكراه