آية مصيريّة تنفي وجود مهنة رجل الدين: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ==>ما جعل الله 1-أشخاصا يتوسّعون في الدّين و يضيفون فيه 2-و لم يهمل فيه شيئا 3-و لم يجعل صلة وصل بينه و بين الناس 4-ولم ينصّب أحدا لحماية الدّين و لكنّ المتكبّرين المنكرين يفترون الأكاذيب على الله وأكثرهم لايعقلون

سورة : 17 - سورة الإسراء, اية : 33

موضوع في بداياته

 

وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ

إِلَّا بِالْحَقِّ

وَمَنْ قُتِلَ مَظْلُومًا

فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ

سُلْطَانًا

فَلَا يُسْرِفْ فِي الْقَتْلِ

إِنَّهُ كَانَ مَنْصُورًا

(سورة : 17 - سورة الإسراء, اية : 33)

الآية التي إستغلها معاوية

لرفض بيعة علي ابن أبي طالب

و التشبّث بالحكم

متحججا بالثأر

لقتلة عثمان

 

1-

القتل في القرآن ليس بالضرورة

التصفية الجسدية

 

2-

لقد أسرف معاوية في القتل

بالدخول في حروب

أدّت إلى وفاة عشرات الآلاف من المحاربين