آية مصيريّة تنفي وجود مهنة رجل الدين: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ==>ما جعل الله 1-أشخاصا يتوسّعون في الدّين و يضيفون فيه 2-و لم يهمل فيه شيئا 3-و لم يجعل صلة وصل بينه و بين الناس 4-ولم ينصّب أحدا لحماية الدّين و لكنّ المتكبّرين المنكرين يفترون الأكاذيب على الله وأكثرهم لايعقلون

جواب 195

موضوع لم يكتمل بعد

لأنّني لم أستطع جمع كلّ الأخطاء الموجودة في القرآن

الّتي يتشبّث البعض بصحّتها مع إحترامي لآرائهم و تفهّمي لها

و لو لم أكن متّفقا معها

عدم قدرتي على الإجابة في بعض الحالات

لا يعني أنّ الخطأ مؤكّد

كما قلت سابقا 

لا يمكن إنتظار عمل بالغ حدّ الكمال - متقن و بلا عيب

من شخص واحد فقط 

بعد 15 قرن من الخمول و التزوير و الظّلم و التكبّر (الغرور)

أفتخر كثيرا بهذه النتيجة الباهرة

إنّها بداية موفّقة في طريق التنوير الطّويل

أتمنّى أن أشهد في حياتي ثمرات هذا المجهود الجبّار  

 

لا يجب أن ننسى

1- بأنّ رسولنا الكريم لم يفسّر لقرآن البتّة

2- و أنّ أسباب النزول وهم كبير و إختراع بشري بحث

قصد تقييد القرآن بزمان قريش

و الحدّ من نوره و إمكاناته اللامنتهية

 

1- الاخطاء التاريخية

في إنتظار توصّلي بالأخطاء التاريخية و دراستها

هذه إكتشافات تاريخية في القرآن

حقيقة هاروث و ماروثطالوث و جالوث

 

2- الاخطاء اللغوية

لا يمكن لقواعد اللغة أن تكون حكما و سيفا على القرآن

و الكلّ يعلم أنّها ظهرت بعد نزول القرآن بعقود كثيرة

 

ملاحظات في القرآن تخالف قواعد اللغة

 

المذكر و المؤنث في القرآن لا يطابق قواعد اللغة دائما

 

3- الاخطاء التشريعية

يكفيني إكتشاف خطإ واحد في فهم السلف الصالح لتشريع قرآني كيفما كان

لإلغاء جميع تأويلاتهم الملبّيّة لرغباتهم و شهواتهم الجامحة

في السلطة و المال و النساء

دون أن ننسى العقليّة الباتريارخية الكارهة للمرأة

كيف يُعقل أن أتّبع شخصا

- لا يُفرّق بين يدِهِما - يَدَيْهما و أيْدِيَهُما

- لم يستطع فهم فعل قطع 

- لم يستطع التمييز بين فعلي مسّ و لمس

- عقله لم يستوعب المعنى القرآني للربا

بالنسبة لي كلامهم و تشريعاتهم لا قيمة لها

مع كامل الإحترام لأفكارهم و لذلك المجهود الّذي بذلوه

يتوجّب إعادة النّظر في كلّ التشريعات 

بتدبّر عقلاني للقرآن 

بدل هذه التبعيّة الّتي قتلت كلّ الشعوب الإسلامية

 

4- الاخطاء الاخلاقية

نفس المنطق لإكتشافي الخطأ الّي وقعوا به في فهم

فعل ضرب

ملك اليمين

و في فهمهم الخاطئ لآية التعدّد

و مصائب أخرى يندى لها الجبين

كتأليف أحاديث تُمكّنهم من

إغتصاب الصّغيرات (البيدوفيليا)

- تغليف المرأة

- التّحرّش بالمرأة

إلخ من الإفك و التزوير و إنعدام الأخلاق