جواب 195
موضوع لم يكتمل بعد
لأنّني لم أستطع جمع كلّ الأخطاء الموجودة في القرآن
الّتي يتشبّث البعض بصحّتها مع إحترامي لآرائهم و تفهّمي لها
و لو لم أكن متّفقا معها
عدم قدرتي على الإجابة في بعض الحالات
لا يعني أنّ الخطأ مؤكّد
كما قلت سابقا
لا يمكن إنتظار عمل بالغ حدّ الكمال - متقن و بلا عيب
من شخص واحد فقط
بعد 15 قرن من الخمول و التزوير و الظّلم و التكبّر (الغرور)
أفتخر كثيرا بهذه النتيجة الباهرة
إنّها بداية موفّقة في طريق التنوير الطّويل
أتمنّى أن أشهد في حياتي ثمرات هذا المجهود الجبّار
لا يجب أن ننسى
1- بأنّ رسولنا الكريم لم يفسّر لقرآن البتّة
2- و أنّ أسباب النزول وهم كبير و إختراع بشري بحث
قصد تقييد القرآن بزمان قريش
و الحدّ من نوره و إمكاناته اللامنتهية
1- الاخطاء التاريخية
في إنتظار توصّلي بالأخطاء التاريخية و دراستها
هذه إكتشافات تاريخية في القرآن
حقيقة هاروث و ماروث - طالوث و جالوث
2- الاخطاء اللغوية
لا يمكن لقواعد اللغة أن تكون حكما و سيفا على القرآن
و الكلّ يعلم أنّها ظهرت بعد نزول القرآن بعقود كثيرة
ملاحظات في القرآن تخالف قواعد اللغة
المذكر و المؤنث في القرآن لا يطابق قواعد اللغة دائما
3- الاخطاء التشريعية
يكفيني إكتشاف خطإ واحد في فهم السلف الصالح لتشريع قرآني كيفما كان
لإلغاء جميع تأويلاتهم الملبّيّة لرغباتهم و شهواتهم الجامحة
في السلطة و المال و النساء
دون أن ننسى العقليّة الباتريارخية الكارهة للمرأة
كيف يُعقل أن أتّبع شخصا
- لا يُفرّق بين يدِهِما - يَدَيْهما و أيْدِيَهُما
- لم يستطع التمييز بين فعلي مسّ و لمس
- عقله لم يستوعب المعنى القرآني للربا
بالنسبة لي كلامهم و تشريعاتهم لا قيمة لها
مع كامل الإحترام لأفكارهم و لذلك المجهود الّذي بذلوه
يتوجّب إعادة النّظر في كلّ التشريعات
بتدبّر عقلاني للقرآن
بدل هذه التبعيّة الّتي قتلت كلّ الشعوب الإسلامية
4- الاخطاء الاخلاقية
نفس المنطق لإكتشافي الخطأ الّي وقعوا به في فهم
و في فهمهم الخاطئ لآية التعدّد
و مصائب أخرى يندى لها الجبين
كتأليف أحاديث تُمكّنهم من
- إغتصاب الصّغيرات (البيدوفيليا)
إلخ من الإفك و التزوير و إنعدام الأخلاق