آية مصيريّة تنفي وجود مهنة رجل الدين: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ==>ما جعل الله 1-أشخاصا يتوسّعون في الدّين و يضيفون فيه 2-و لم يهمل فيه شيئا 3-و لم يجعل صلة وصل بينه و بين الناس 4-ولم ينصّب أحدا لحماية الدّين و لكنّ المتكبّرين المنكرين يفترون الأكاذيب على الله وأكثرهم لايعقلون

أخطاء فظيعة يقع فيها أصحاب الإختصاص

(العلماء) الأجلاء أصحاب الإختصاص (المجتهدون في النقل)

 الّذين يفتخر بهم المسلمون

 

1-

يستغلّون آيات واضحة 

قصد التحكّم بعقول الناس

بتزوير معناها

ما أتاكم الرسول فخذوه و ما نهاكم عنه فإنتهوا

أهل الذّكر

ما ينطق عن الهوى

 

2-

تقبلوا تفاسير محزنة و مؤسفة

لبعض الآيات القرآنية

 

3-

غيّروا معاني الكلمات القرآنية

الصراط المستقيم

المغضوب عليهم و الضالّين

معنى كلمة شهيد شاهد و شهداء؟

الحرث

الطهارة

 

4-

لا يعلمون و لا ييستطيعون

تمييز المعنى الحقيقي

لفعل بيّن

لفعل كان

لفعل أمر

 

لفعل ذاق

لفعل أذى

لفعل قتل

للأسماء محسن - صالح - مصلح

لعبارة سبّح بحمد

لعبارة جنات تجري من تحتها الأنهار

لعبارة من دون الله

للفعلين إنتصر و إستنصر

 

5-

لا يعلمون و لا يميّزون الفرق

بين مثنّى و جمع كلمة يد و يدين

بين فعل مس و لمس

بين الحمد و الشكر

بين العدل و القسط

بين التماثيل و الأصنام

 الصدر و القلب و الفؤاد و الرأس

بين الّّذين أوتوا الكتاب و الّذين آتيناهم الكتاب و أهل الكتاب

 

 

6- 

يؤكّدون لنا

بأنّ مدّة الحمل 4 سنوات

و أنّ السنة قاضية على القرآن

و جواز نكاح الزّوجة الميّتة (مضاجعة الوداع)

و جواز عقد النكاح على طفلة صغيرة مع إمكانية التلدّد بها 

(لكن لا يطأها حتّى تتحمّل الوطئ)

و جواز الإستمناء بيد طفلة صغيرة في شهر رمضان

و جواز إرضاع المرأة للرجل الكبير

و أنّ معزة أكلت ورقة من المصحف فضاعت آيات قرآنية

إلخ من الكوارث .......

 

7-

و لا ينكرون الأحاديث المتناقضة

و لا الأحاديث المسيئة بالله و بنبيّنا الكريم و بالعقل و المنطق

(بخاري - مسلم - آخرون)

 

كمّيّة مُهوِلة من الأخطاء

ناتجة عن إعتمادهم على النقل بدل العقل