آية مصيريّة تنفي وجود مهنة رجل الدين: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ==>ما جعل الله 1-أشخاصا يتوسّعون في الدّين و يضيفون فيه 2-و لم يهمل فيه شيئا 3-و لم يجعل صلة وصل بينه و بين الناس 4-ولم ينصّب أحدا لحماية الدّين و لكنّ المتكبّرين المنكرين يفترون الأكاذيب على الله وأكثرهم لايعقلون

أخطاء فظيعة يقع فيها أصحاب الإختصاص

تعريف رجل الدين

كائن طُفَيلي

يتغذى ويزداد نموه

في مستنقعات الجهل والتخلف

Mustafa Amin

 

أعلن البابا "غريغوري" سنة 1233م

أن الشيطان في القطط

فقُتل الملايين منها

لتنتشر الفئران وينتشر معها الطاعون

فهلك ملايين الأوروبيين .!
رشيد ايت علي

 

(العلماء) الأجلاء أصحاب الإختصاص (المجتهدون في النقل)

 الّذين يفتخر بهم المسلمون

 

1- 

يؤكّدون لنا

بأنّ مدّة الحمل 4 سنوات

و أنّ السنة قاضية على القرآن

و جواز نكاح الزّوجة الميّتة (مضاجعة الوداع)

و جواز عقد النكاح على طفلة صغيرة مع إمكانية التلدّد بها 

(لكن لا يطأها حتّى تتحمّل الوطئ)

و جواز الإستمناء بيد طفلة صغيرة في شهر رمضان

و جواز إرضاع المرأة للرجل الكبير

و أنّ معزة أكلت ورقة من المصحف فضاعت آيات قرآنية

إلخ من الكوارث .......

 

 

2-

غيّروا معاني الكلمات القرآنية

الصراط المستقيم

المغضوب عليهم و الضالّين

معنى كلمة شهيد شاهد و شهداء؟

الحرث

الطهارة

 

3-

لا يعلمون و لا ييستطيعون

تمييز المعنى الحقيقي

لفعل قتل

لفعل بيّن

لفعل كان

لفعل أمر

لفعل ذاق

لفعل أذى

للأسماء محسن - صالح - مصلح

لعبارة سبّح بحمد

لعبارة جنات تجري من تحتها الأنهار

لعبارة من دون الله

للفعلين إنتصر و إستنصر

 

 

4-

لا يعلمون و لا يميّزون الفرق

بين مثنّى و جمع كلمة يد و يدين

بين فعل مس و لمس

بين الحمد و الشكر

بين العدل و القسط

بين التماثيل و الأصنام

 الصدر و القلب و الفؤاد و الرأس

بين الّّذين أوتوا الكتاب و الّذين آتيناهم الكتاب و أهل الكتاب

 

5-

يستغلّون آيات واضحة 

قصد التحكّم بعقول الناس

بتزوير معناها

ما أتاكم الرسول فخذوه و ما نهاكم عنه فإنتهوا

أهل الذّكر

ما ينطق عن الهوى

 

6-

تقبلوا تفاسير محزنة و مؤسفة

لبعض الآيات القرآنية

 

7-

و لا ينكرون الأحاديث المتناقضة

و لا الأحاديث المسيئة بالله و بنبيّنا الكريم و بالعقل و المنطق

(بخاري - مسلم - آخرون)

 

كمّيّة مُهوِلة من الأخطاء

ناتجة عن إعتمادهم على النقل بدل العقل