آية مصيريّة تنفي وجود مهنة رجل الدين: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ==>ما جعل الله 1-أشخاصا يتوسّعون في الدّين و يضيفون فيه 2-و لم يهمل فيه شيئا 3-و لم يجعل صلة وصل بينه و بين الناس 4-ولم ينصّب أحدا لحماية الدّين و لكنّ المتكبّرين المنكرين يفترون الأكاذيب على الله وأكثرهم لايعقلون

مقتل كبار الصّحابة على يد الصحابة

القاتل و المقتول يريد خلافة إسلامية

القاتل و المقتول يردّدون الله أكبر و الشّهادة

 

وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا

فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا

وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ

وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا

(سورة : 4 - سورة النساء, اية : 93)

 

خَيْرُكُمْ قَرْنِي، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ

قالَ عِمْرانُ: لا أدْرِي: ذَكَرَ ثِنْتَيْنِ أوْ ثَلاثًا بَعْدَ قَرْنِهِ - ثُمَّ يَجِيءُ قَوْمٌ

يَنْذِرُونَ ولا يَفُونَ، ويَخُونُونَ ولا يُؤْتَمَنُونَ، ويَشْهَدُونَ ولا يُسْتَشْهَدُونَ، ويَظْهَرُ فِيهِمُ السِّمَنُ.

الراوي : عمران بن الحصين | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري

الصفحة أو الرقم: 6695 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]

التاريخ يكذّب كلام البخاري جملة و تفصيلا

 

 

 إنَّ أُناسًا مِن أصْحابِي يُؤْخَذُ بهِمْ ذاتَ الشِّمالِ، فأقُولُ أصْحابِي أصْحابِي
 فيَقولُ: إنَّهُمْ لَمْ يَزالُوا مُرْتَدِّينَ علَى أعْقابِهِمْ مُنْذُ فارَقْتَهُمْ،
فأقُولُ كما قالَ العَبْدُ الصَّالِحُ : {وَكُنْتُ عليهم شَهِيدًا ما دُمْتُ فيهم فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي}
[المائدة: 117]-
إلى قَوْلِهِ - {العَزِيزُ الحَكِيمُ}
[البقرة: 129].

الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري

الصفحة أو الرقم: 3349 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]

 

1-  تُرك رسولنا الكريم بدون دفن من الإثنين إلى ليلة الأربعاء أو الخميس

2- قتل الصحابي خالد بن الوليد الصحابي مالك بن نويرة و طبخ رأسه و زنا بزوجته في نفس الليلة   

3- إختلف في موت أبي بكر فهناك من قال بأنّه مات مسموما و هناك من قال أنّه مات بعد أن إشتدّ عليه المرض

4- عمر بن الخطّاب قتل في المسجد بخنجر مسموم 

5- قتل عثمان بعد محاصرة منزله ومثلت جثته 3 أيام  

6- الطّلحة و الزّبير المبشّرين بالجنّة قُتلا في معركة الجمل (بين عليّ و عائشة) حيث قتل عشرات الآلاف من الصحابة

7- معركة صفّين بين عليّ و معاوية حيث قتل عشرات الآلاف من الصحابة أيضا

8- معركة النّهروان بين عليّ و أتباعه مع الخوارج

9- عليّ قُتل من طرف عبد الرّحمان بن ملجم بسيف مسموم بأمر من معاوية

10- يُقال أنّ الحسن مات مسموما على يد معاوية

11- مالك الاشتر مات بنفس الطريقة 

قال عنه ابن حجر في الإصابة
كان رئيس قومه، وذكر البخاريّ أنه شهد خطبة عمر بالجابية

ذكر ابن حبّان في ثقات التّابعين

أنه شهد اليرموك، فذهبت عينه، قال: وكان رئيس قومه

وقد روى عن عمر، وخالد بن الوليد، وأبي ذرّ، وعليّ، وصحبه، وشهد معه الجمل وكذلك في صفّين، وولّاه عليّ مصر

شرب شربة عسل فمات، فقيل: إنها كانت مسمومة

وكان ذلك سنة ثمان وثلاثين

 

12- قتل معاوية أخ السّيّدة عائشة الأكبر عبد الرّحمان

وشقيقها الأصغر محمّد بن أبي بكر ثمّ أمر بإحراق جثته في جوف حمار  

في زيارة معاوية للمدينة لأخذ البيعة لابنه يزيد عارضه الكثير من الصحابة لفسق يزيد وجهله , وعندما قرر معاوية الأنتقام منهم بالخصوص من قتلة عثمان بن عفان فأمر بقتل عبدالرحمن بن ابي بكر واخته السيدة عائشه بنت ابي بكر.

    وقد قتل الاثنين غيلة.

    إذ قتل عبدالرحمن بالسم وقيل بدفنه حيا, وقد يكون معاوية قد استخدم الوسيلتين معا أي سما ودفنه حيا