القتل من أجل السلطة

السلف الصالح

القاتل و المقتول يريد خلافة إسلامية

القاتل و المقتول يردّدون الله أكبر و الشّهادة

وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا

فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا

وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ

وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا

(سورة : 4 - سورة النساء, اية : 93)

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا ضَرَبْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ

 فَتَبَيَّنُوا

وَلَا تَقُولُوا لِمَنْ أَلْقَى إِلَيْكُمُ السَّلَامَ لَسْتَ مُؤْمِنًا

تَبْتَغُونَ عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فَعِنْدَ اللَّهِ مَغَانِمُ كَثِيرَةٌ 

كَذَلِكَ كُنْتُمْ مِنْ قَبْلُ فَمَنَّ اللَّهُ عَلَيْكُمْ

 فَتَبَيَّنُوا

إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا

(سورة : 4 - سورة النساء, اية : 94)  

خَيْرُكُمْ قَرْنِي، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ

قالَ عِمْرانُ: لا أدْرِي: ذَكَرَ ثِنْتَيْنِ أوْ ثَلاثًا بَعْدَ قَرْنِهِ - ثُمَّ يَجِيءُ قَوْمٌ

يَنْذِرُونَ ولا يَفُونَ، ويَخُونُونَ ولا يُؤْتَمَنُونَ، ويَشْهَدُونَ ولا يُسْتَشْهَدُونَ، ويَظْهَرُ فِيهِمُ السِّمَنُ.

الراوي : عمران بن الحصين | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري

الصفحة أو الرقم: 6695 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]

التاريخ يكذّب كلام البخاري جملة و تفصيلا

معلومات يتوجّب التأكّد من مصادرها

لا يمكن الجزم  على مقتل شخص ما

لكنّنا يمكن أن نستنتج

من له المصلحة في موت هذا الشخص

و يبقى العلم لله  

في كلّ هذه المراحل الدّموية

لم يفارق رجال الدّين

السلاطين يوما واحدا

1- تُرك رسولنا الكريم بدون دفن من الإثنين إلى ليلة الأربعاء أو الخميس

2- قتل الصحابي خالد بن الوليد الصحابي مالك بن نويرة و طبخ رأسه و زنا بزوجته في نفس الليلة   

3- إختلف في موت أبي بكر فهناك من قال بأنّه مات مسموما و هناك من قال أنّه مات بعد أن إشتدّ عليه المرض

4- عمر بن الخطّاب قتل في المسجد بخنجر مسموم 

5- قتل عثمان بعد محاصرة منزله ومثلت جثته 3 أيام  

6- الطّلحة و الزّبير المبشّرين بالجنّة قُتلا في معركة الجمل (بين عليّ و عائشة) حيث قتل عشرات الآلاف من الصحابة

7- معركة صفّين بين عليّ و معاوية حيث قتل عشرات الآلاف من الصحابة أيضا

8- معركة النّهروان بين عليّ و أتباعه مع الخوارج

9- عليّ قُتل من طرف عبد الرّحمان بن ملجم بسيف مسموم

10- يُقال أنّ الحسن مات مسموما على يد معاوية

11- مالك الاشتر مات بنفس الطريقة

12- قتل معاوية أخ السّيّدة عائشة الأكبر عبد الرّحمان

وشقيقها الأصغر محمّد بن أبي بكر ثمّ أمر بإحراق جثته في جوف حمار

13- قتل معاوية عائشة و معظم معارضي ولاية يزيد إبنه الحكم

14-- وفاة معاوية بن أبي سفيان  في رجب سنة 60 هـ الموافق  يونيو سنة 680 م

15- بأمر من اليزيد إبن معاوية  قطّعت رأس الحسين في حادثة كربلاء

16- واقعة الحرّة

قد فعلوا بأهل المدينة في ثلاثة أيام ما لم يفعله اليهود بالمسلمين طيلة ستة أشهر من الانتفاضة

17- حوّل قائد جيش اليزيد بن معاوية مسجد الرسول إلى إسطبل لمدّة 3 أيّام

18- حِصَار مكَّة (683 م)

19-  وفاة يزيد بن معاوية توفي سنة 64 بحوارين من أرض الشام عن عمر يناهز 38 سنة

20- قُتل معاوية بن يزيد مسموما في سنّ 22

على الرّغم من أنّه كان صالحا وتنازل عن الحكم لأنّه لم يرد أن يحارب المسلمين

و مع ذلك لم يرحموه

 21- الوليد بن عتبة بن أبي سفيان قتل مطعونا في صلاة جنازة معاوية بن يزيد

22- صمد مروان بن الحكم 10 أشهر بعد تولّيه الخلافة و قُتل سنة  65 هـ - 684 م

23- بعد تولية عبد الملك ابن مروان قَتل مصعب المختار الثقافي بعد ثورته في الكوفة عليه

24- حروب الحجّاج بن يوسف الثقافي

25- توفي الخليفة عبد الملك بن مروان يوم الخميس في منتصف شهر شوال 86 هـ الموافق 9 أكتوبر 705م بدمشق

- توفّي الوليد عبد الملك بن مروان في نصف جمادى الآخرة من عام 715 م 96 هـ  ودفن في دمشق وكان عمره 48 سنة

ومدة حكمه عشر سنوات وبضعة أشهر.

وكان الذي صلى عليه عمر بن عبد العزيز لأن أخاه سليمان كان بالقدس

- توفي الخليفة سلميان بن عبد الملك بن مروان بن الحكم الأموي في 10 من صفر سنة  99 هجرية الموافق 21  سبتمبر من سنة 717 ميلادية

26- ثمّ تسميم الخليفة الزّاهد عمر بن عبد العزيز

الّذي أبطل سنّة قطع اللسان الأموية سنة 101 هجرية الموافق لسنة 720 ميلادية

27 - توفي الخليفة يزيد بن عبد الملك بن مروان بن الحكم بن أبي العاص بن أمية في أواخر شعبان سنة 105 هـ

28- قُتِل زيد بن زين العابدين بن الحسين بن على يد عسكر يوسف

29- توفي الخليفة هشام بن عبد الملك، في سنة 125 هجرية الموافق لسنة 743

30- الوليد بن يزيد بن عبد الملك

31- توفي الخليفة يزيد بن الوليد عبد الملك في يوم 20 ذي الحجة من سنة 126هجرية الموافق ل 2  أكتوبر من سنة 744

32- الخليفة إبراهيم بن الوليد

33- ثمّ قتل آخر الخلفاء الأمويين مروان بن محمد آخر ملوك بني أمية (الخليفة 14)

34- قَتَلَ أبو العباس (الملقّب بالسّفّاح) كل من تبقى من نسل الأمويين

بأبشع الطرق الّتي يمكن أن يتصوّرها العقل

إلاّ الرّضّع أو من هرب إلى الأندلس

بل و صل به الحدّ إلى نبش قبور معاوية و يزيد و عبد الملك 

35- قتل أبو جعفر المنصور (أخ أبي العبّاس السفّاح) عمه عبد الله بن علي بعد أن ثار عليه

فأرسل عليه جيشا بقيادة أبي مسلم الخراساني فهزمه وأسر عمه الذي مات في السجن

36- قَتَلَ أبو جعفر المنصور القائدَ أبي مسلم الخرساني

37- وفاة أبو جعفر المنصور في عام 158هـ

38- وفاة أبو عبد الله المهدي محمد بن عبد الله المنصور بن محمد بن علي المهدي سنة 169هـ

39- وفاة هارون الرشيد في مدينة طوس  عام 193 هـ (809)

40- قُتِل أبو عبد الله محمد الأمين على يد المأمون ( أبناء هارون الرشيد) 

41- وفاة عبد الله المأمون في الحرب في 19 رجب عام 218 هـ (833) بطرسوس

42- ومرّت البيعة لأخيه محمد المعتصم بالله بن هارون الرشيد بن المهدي بن المنصور (أبو إسحاق) ثامن الخلفاء العباسيين

توفي بمدينة سامراء في سنة 227 هـ (842)

43- توفي هارون الثاني الواثق  بالله بن محمد المعتصم بالله بن هارون الرشيد (أبو جعفر) 

 بسبب الاستسقاء  سنة 232 هجرية

44- قُتِلَ جعفر المتوكل على الله (أبو الفضل) من قبل ابنه المنتصر و الأتراك في ليلة الأربعاء 4 شوال سنة 247 هـ

45- قُتِلَ أبو جعفر المنتصر بالله

46- قُتل المستعين بالله وله إحدى وثلاثون سنة مذبوحا على يد سعيد الحاجب

47- قُتِل المعتز بن المتوكل بن المعتصم بن الرشيد (أبو عبد الله)

48- قُتِل محمد المهتدي بالله بن الواثق (أبو إسحاق) على يد الأتراك بعد أن حاول إضعافهم

سنة 256هـ/870 

49- كان أحمد المعتمد بالله محبوساً بالجوسق فأخرجوه وبايعوه

50- في عهد المعتضد بالله

51- توفّي علي المكتفي بالله إبن المعتضد بالله وهو شاب عمره 31 عاما بمرض داء الملك

52-  قُتِل عبد الله بن المعتز بالله الخليفة العباسي وكنيته أبو العباس و الملقّب بالمرتضى بالله

53-  قُتِل جعفر المقتدر بالله بن المعتضد (أبو الفضل) أخ المكتفي بالله سنة 320 هجرية

54-  تنازل محمّد بن المكتفي بالله للقاهر (سفاك الدّماء)

55- توفي من المرض أبو العباس محمد بن المقتدر بالله ابن المعتضد بالله

56- قتل عزّ الدّين إيبيك من طرف شجرة الدّر

57- بعد وفاة أرطغرل, قتل ولده عثمان عمّه دوندار و إستولى على الحكم و أسّس الدّولة العثمانية

58- حفيده مراد الأوّل بعد تولّيه السلطة قتل أخاه إبراهيم و خليل خوفا من أن ينقلبا عليه

ثم عندما كان عل فراش الموت في معركة كوسوفو عام 1389م

قتل إبنه يعقوب كي لا ينافس أخاه الأصغر في الخلافة

59- لا تشير المراجع أن فى كل التاريخ العثمانى قد تم قتل الإخوة من أجل الإطمئنان على السلطة إلا فى 4 حالات فقط

60- السلطان سليم قتل 50000 مصري في حرب إستعمار مصر 

61- قتل السلطان مراد الثالث أشقاءه الخمسة

62- إبنه محمّد الثالث قتل إخوته 19 وو لده الصّغير محمود ذو 16 سنة

كي تبقى السلطة لإبنه الأكبر السلطان أحمد الّذي بنا الجامع الأزرق

في كلّ هذه المراحل الدّموية

لم يفارق رجال الدّين

السلاطين يوما واحدا 

63- ثمّ تعذيب و سجن الإمام مالك و أبي حنيفة و إبن حنبل

وقُتل الشافعي متأثرا بجراحه من ضرب المالكية له

64- قُتل النسائي لأنّه لم يمدح معاوية

65- قتل الطبري